الأشخاص الذين يعانون من السمنة يكونون أكثر عرضة للأمراض المزمنة، ولكنهم أيضًا يواجهون تحديات مثل الوصم الاجتماعي والمشاكل النفسية التي يمكن أن تكون ضارة بنفس القدر.
إذا كنت من محبِّي السمك، فحاول تضمين السمك في وجباتك مرتين أسبوعيًّا. قلِّل من تناول الأملاح والسكر المُضاف. كُلْ كميات صغيرة من الدهون وتأكَّد من أنها من مصادر مفيدة لصحة القلب، مثل زيت الزيتون وزيت الكانولا وزيوت المكسرات.
النشاط البدني المنتظم: إن تشجيع الأطفال على ممارسة النشاط اليومي يمكن أن يساعد في تعزيز فقدان الوزن والصحة العامة.
يعالج هذا النهج الجوانب العاطفية للإفراط في تناول الطعام مع تعزيز عادات صحية مستدامة.
فيتحرّك الطعام والسوائل مباشرة من الجيب إلى داخل هذا الجزء من الأمعاء، ويتجاوز معظم أجزاء المعدة.
كما تبلغ أضرار السمنة مبلغ أن تسبب عدة مشاكل لدى المرأة الحامل كمثل السكري الحملي وداء تسمم الحمل.
وتُترك بالونات المعدة في مكانها مدة تصل إلى ستة أشهر، ثم تُزال باستخدام منظار داخلي. وفي ذلك الوقت، قد يوضع بالون جديد أو لا، وفقًا للخطة التي تحددها أنت وفريق الرعاية الصحية.
يجب قياس مؤشر كتلة الجسم مرّة واحدة سنويًا على الأقل. فقد يساعد ذلك على تحديد المخاطر المحتملة على حالتك الصحية العامة والعلاجات التي قد تكون مناسبة لك.
العمليات الجراحية، والتي قد يتم اللجوء لاستخدامها في حال استنفاذ جميع الطرق والحلول لعلاج السمنة، مثل:
التعرض للضوضاء، أو التلوث، أو ظروف المعيشة غير المريحة يمكن أن يزيد من مستويات التوتر.
تشجيع العادات الغذائية الصحية: إن تزويد الأطفال بأطعمة صحية وغنية بالمغذيات يمكن أن يساعد في تكوين عادات غذائية جيدة يمكن أن تستمر مدى الحياة.
ذكري نفسك في كل مرة تشعرين فيها بالضعف بالأمور السلبية التي كنت تواجهينها مع الطرف الآخر والتي كانت تزعجك أو تحرجك أو حتى تؤذيكي.
فلا تحكم على في هذا الرابط نفسك بالفشل. حَدِّدْ أهدافًا يومية أو أسبوعية للتدريب وفقدان الوزن. قم بإجراء تغييرات بسيطة في وجباتكَ بدلًا من محاولة إجراء تغييرات درامية لا يُمكنكَ الالتزام بها لمدة طويلة.
وتقدم اختصاصية التغذية فاطمة أرسلانهان أهم الأعراض والمشاكل الصحية والنفسية المتعلقة بالسمنة.